كثيرًا ما نتكلم عن النضوج النفسي ونُدخل الله في المعادلة، ونعتقدأن الله أراد الأمور هكذا كما هي، وأن ما يحدث هو ترتيب من الله. ونظن أن هذا يحدثلغرض ما في ذهن الله ويجب علينا الخضوع لإرادة الله وقبول أنفسنا كما هي لأن الله خلقنا هكذا. وبهذا نتناسى حقيقة مهمة جدًا، وهي ما هو هدف وجودنا؟ ولماذا خلق الله الإنسان؟