يهتم مجتمعنا بأن تكون الأسرتان متقاربتين اجتماعيًّا وثقافيًّا وماديًّا،وهذا شيء إيجابي جدًّا إذا توفر. لكن إذا وُجِد فرق بينهم لا يعتبر كارثة، طالما الفارق غير ضخم. لكن توجد فروقًا ضخمة جدًّا في مجتمعنا، وهنا يعتبر الأمر فعلًا خطيرًا، القضية تكمن فقط في الأسرتين، لأن الشاب الذي نشأ وسط أسرة ربما تعليمها وثقافتها أقل، لكنه كان مثل النبتة التي أزهرت بين الصخور