يظن البعض أن العلاقات الجنسية قبل الزواج لها أضرار محدودة، أو أن ضررها لا يكمن سوى في أنها تُغضِب الله الذي لا يريدنا أن ندخل في علاقات جنسية قبل الزواج، وهذا الاعتقاد الخاطئ هو ما يجعل البعض- من غير المهتمين بقضية غضب الله- أن يطلق العنان لنفسه في علاقاتٍ جنسيةٍ قبل الزواج. والحقيقة هي أن الله عندما يطلب منا أمرًا ما علينا أن نُدرك أن هذا الأمر وهذه الوصية هي حقًّا لصالح الإنسان، كما يخبرنا الكتاب المقدس بأن الوصية هي من أجل الإنسان والسبت وُضِع لأجل الإنسان