أحيانًا كثيرة قد تؤدي أمورٌ ما متعلقةٌ بالجنس إلى الشعور بالذنب، هذا الشعور الذي يُعد من أسوأ وأصعب المشاعر التي تنتاب الإنسان بوجه عام. ويحدث هذا الشعور أحيانًا نتيجة أمور ليست خاطئة في ذاتها، لكنها تنجح في جلب هذا الشعور بالذنب، كأن يحلُم الشابُّ أحلامًا لها طابعٌ جنسيٌّ ويجد عند استيقاظه سائلًا ما على ملابسه الداخلية، فيشعر أنه آثمٌ ومخطئٌ بسبب ورود هذه الأحلام وبسبب وجود هذا السائل